الأدب الفارسي
يعدّ الأدب الفارسي الأدب الأقرب للأدب العربيّ، خاصّةً القديم منه، وقد ترجم عدد من الأدباء العرب مجموعة من المؤلفات الفارسية منهم ابن المقفع، وقد كان لانتشار الإسلام في بلاد فارس سبب في نقل الأدب الفارسي للغة العربية، لما كان فيه من العلوم والأدب والحكم الشيء الكثير، وأهم ما كتب به الأدباء الفارسيّون كان سير الملوك والتاريخ والحضارات، وقد كان للشعر نصيبٌ من أدب الفارسيين، ولم يخلُ من الأناشيد الدينية، وقد كان الشاعر حافظ الشيرازي من أشهر الشعراء في الأدب الفارسي القديم. [١]