تفسير حلم رؤية رمي السهم والرمح في المنام لابن سيرين



مقدمة عامة:

السهم او الرمح هو من الادوات التي تستخدم في القتال والحروب منذ القدم وهي ادوات قاتلة كان الاوائل يعكفون على صناعتها وتطويرها للاستخدامات العسكرية مثل الحروب والاستخدامات المدنية مثل الصيد وما شابه ، لذلك رؤية رمي السهم في المنام ربما توحي للدفاع عن النفس من خطر قريب ، سنتعرف في هذا الموضوع على رؤية رمي السهم او الرمح في المنام للشيخ المفسر ابن سيرين رحمه الله تعالى.

تفسير حلم رؤية رمي السهم والرمح في المنام لابن سيرين

قال ابن سيرين في خير حلم رؤية رمي السهم والرمح في المنام :

رؤية السهم في الحلم تشير الى المكاتبة ، والى الرسول الذي ينقل المكاتبات ، وتشير تلك الرؤيا ايضا الى النصر على العدو ، والى القوة ، او الى السفر ، او الى شهادة الحق ، او الى الولد ، وتفسر رؤية السهم في الحلم بزوج المرأة ، ومن رأى في الحلم ان بيده سهما فسوف يظفر بالمال والعز والولاية ، ومن رأى ان جارية او امرأة قد رمته بسهم في الحلم واصابته في القلب فسوف تمازحه تلك المرأة وسيتعلق بها .
ومن رأى رمحا في الحلم فسوف ينتصر على اعدائه ، ومن رأى ان في يده رمحا في الحلم فسوف يولد له صبي ، ومن رأى ان في يده رمحا في الحلم وهو يركب حصانه فهو سلطان ذو عزة ورفعة ، ومن رأى ان شخصا قد طعنه برمح وسال دمه في الحلم فسوف يؤجر على ذلك ، وسيصح بدنه ، وسيزيد ماله ، وسيعود الى اهله غانما ان كان مسافرا .


وقال في شر حلم رؤيا رمي السهم والرمح في المنام :

ومن رأت سهما منكوسا في الجعبة في الحلم اشار ذلك الى انصراف زوجها عنها ، ومن رأى سهما قد انكسر عند خروجه من القوس فقد عجز عن القيام بمسئولياته ، وتفسر رؤية الرمح في الحلم بالمنازعات والخصومات والحروب ، وتفسر بكسب المال الحرام ، وبالطعن في الاعراض .
ومن رأى شخصا يطعنه برمح في الحلم فسوف يطعنه في عرضه ويؤذيه بلسانه ، ومن رأى ان ملكا قد جاوز الحد برمحه في الحلم فسوف يظلم رعيته ، ومن رأى انه قد قاتل اعدائه برمحه في الحلم فسوف يظفر بالمال الحرام .





Ads
إذا لم تجد طلبك ابحث هنا …
التعليقات
  1. لا يوجد تعليقات حتى الأن ، بادر بكتابة تعليق جديد!

لن يتم نشر بريدك الالكتروني للعامة ، الحقول المطلوبة معلمة بالعلامة '*'

*

Arrow سهم

تفسير حلم رؤية رمي السهم في المنام

تفسير حلم رؤية الناقة تلد في المنام لابن سيرين

تفسير حلم رؤية الناقة تلد في المنام لابن سيرين