أبل تطرح جوهرتها أيفون إكس بمميزات جديدة

أبل تطرح جوهرتها أيفون إكس بمميزات جديدة

أبل تطرح جوهرتها أيفون إكس بمميزات جديدة

كشفت شركة أبل عن هاتفها الذكي المتطور الجديد “ايفون إكس” المزود بشاشة تغطي الواجهة بالكامل، والذي غاب فيه زر الصفحة الرئيسية، ويستخدم “ايفون إكس” نظاماً جديداً للتعرف على الوجوه لمعرفة صاحبه بدلاً من النظام الذي يعتمد على بصمات الأصابع.
وأوضحت أبل أن نظام “فيس آي دي” للتعرف على الوجوه يمكنه العمل في الظلام من خلال استخدام 30 ألف نقطة للأشعة فوق الحمراء لمعرفة هوية الشخص، وأن من الصعب خداعه كما كان الحال في نظام “تاتش آي دي” السابق.
وتعتمد شاشة الجهاز كما كان متوقعاً، على تكنولوجيا “أوليد” التي توفر درجة أكبر من الوضوح للصورة. وتقول الشركة إن احتمال فتح الجهاز بطريق الخطأ في حال كان بحوزة شخص آخر غير مالكه، أقل من واحد في المليون.
وتتميز الهواتف الجديدة بأول معالج للرسوم التوضيحية من أبل، وهو يتيح سرعة أكبر، فضلاً عن تحسين آداء الكاميرات وبعض التطبيقات الأخرى. ويبلغ حجم ذاكرة الهواتف الأرخص 64 جيجابايت ارتفاعاً من 32 جيجابايت في النسخ السابقة وسيبلغ سعرهما 600 و799 دولاراً.
وقدمت الشركة أيضاً نسختها المطورة من ساعة أبل التي بإمكانها إجراء مكالمات هاتفية والاتصال بالأنترنت دون الحاجة لحمل هاتف آيفون.
و”ايفون إكس” الذي هو أغلى هاتف تنتجه أبل على الإطلاق. وسيكون سعر النسخة من هذا الهاتف بسعة 64 غيغابايت هي 999 دولاراً، وذلك حين تُطرح للبيع في 3 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل. وستُباع نسخة الهاتف بسعة 256 غيغابايت بسعر 1149 دولارا.
وقبيل الإعلان عن هاتف “ايفون إكس”، كان هاتف “ايفون 7 بلاس” هو أغلى هواتف أبل على الإطلاق، إذ بلغ سعره 969 دولارا.
وتضم المزايا الأخرى لهاتف “ايفون إكس” ما يلي:
شاشة 5.8 بوصة بدقة صورة تصل إلى 458 بيكسل لكل بوصة، وهو ما يجعلها الشاشة الأكثر دقة التي تنتجها الشركة حتى الآن.
الهاتف مزود بإمكانية الشحن اللاسلكي.
خاصية للصور الشخصية تعمل على تقليل وضوح خلفية الصورة.
أداة لتعديل الإضاءة للصور الملتقطة سواء بالكاميرا الأمامية أو الخلفية.
عمر البطارية أطول بساعتين من الهاتف “ايفون 7”.
وقد أعلنت الشركة كذلك عن هاتفيها الجديدين “ايفون 8″، بشاشة 4.7 بوصة، و”ايفون 8 بلاس” بشاشة 5.5 بوصة.
ويتميز الهاتفان عن ما سبقهما من هواتف ايفون بالتالي:
الخلفية مصنوعة من الزجاج بدلاً من المعدن.
معالجات المعلومات أسرع.
أجهزة استشعار مطورة في الكاميرا تساعدها على العمل في ظروف الإضاءة الضعيفة.
سماعات ستيريو أعلى بنسبة 25 في المئة مقارنة بما سبقها.

m2pack.biz