إعاقة دورة المحبة1 من أصل 2

 

إعاقة دورة المحبة1 من أصل 2

 

إعاقة دورة المحبة1 من أصل 2
إعاقة دورة المحبة1 من أصل 2

هناك طريقتان يمكن للمرأة دون علم أن تعوق دورة المحبة الطبيعية عند رفيقها الذكرهما:

مطاردته عندما ينسحب

·        معاقبته لانسحابه

فيما يلي قائمة بمعظم الأساليب الشائعة التي “تطارد بها المرأة الرجل وتمنعه من الانسحاب:

·        سلوكيات اللحاق

  1. بدنيا:

عندما ينسحب تلحق به بدنيا، ربما تتبعه وهو يدخل إلى غرفة أخرى أو كما في مثال ليسا وجم لا تقوم هي بالأشياء التي ترغب القيام بها من أجل أن تكون مع شريكها.

  1. عاطفيا:

عندما ينسحب تلحق به عاطفيا إنها تقلق بشأنه وتريد أن تساعده ليشعر بتحسن وتشعر بالأسى من أجله إنها تخنقه بالانتباه والاطراء.

هناك أسلوب آخر يمكن لها عاطفيا أن توقف انسحابه وهو أن تستهجن حاجته إلى أن يكون بمفرده وعن طريق الاستهجان تقوم هي أيضا بسحبه إلى الوراء.

أسلوب آخر هو أن تبدو وحيدة ومكلومة عندما ينسحب وتلتمس بهذا الأسلوب محبته ويشعر بأنه متحكم فيه.

  1. عقليا:

ربما تسحبه هي إلى الوراء عقليا بطرحهأسئلة تستحث الشعور بالإثم مثل”كيف يمكن لك أن تعاملني بهذه الطريقة؟؟؟ أو ماذا بك؟؟؟أو “ألا تدرك كم يؤلمني أن تنسحب؟؟؟”

ويمكن أن تحاول سحبه إلى الوراء بأسلوب آخر وهو أن تحاول ترضيه وتصبح متكيفة أكثر من اللازم وتحاول أن تكون مثالية من أجل أن لا يكون لديه سبب لكي ينسحب وتتنازل عن إحساسها بذاتها وتحاول أن تكون كما تعتقد أنه يريدها أن تكون، إنها تخشى أن تقوم بأي شئ قد يؤدي إلى مشاكل لخوفها من أن ينسحب وتحبس بالتالي مشاعرها الحقيقية وتتحاشى أن تقوم بشئ يغضبه.

 

الأسلوب الرئيسي الآخر الذي يمكن للمرأة أن تعوق دون علم دورة المحبة لدى الرجل هو أن تعاقبه على انسحابه وفيما يلي قائمة بالأساليب الشائعة التي “تعاقب بها المرأة الرجل ” وتمنعه من العودة إلى الوراء ومشاركتها:

 

m2pack.biz