اعادة توظيف النواحى التراثية كمدخل للاحياء فقرة 1 من 6 مسابقة تخطيط وتطوير قلب القاهرة الخديوية المشروعات المشاركة

اعادة توظيف النواحى التراثية كمدخل للاحياء فقرة 1 من 6

مسابقة تخطيط وتطوير قلب القاهرة الخديوية المشروعات المشاركة

اعادة توظيف النواحى التراثية كمدخل للاحياء فقرة 1 من 6
مسابقة تخطيط وتطوير قلب القاهرة الخديوية المشروعات المشاركة

غالبا ما يشار الى القاهرة الخديوية كقلب القاهرة الحديثة ، حيث أنشاها الخديوي اسماعيل في أواخر القرن التاسع عشر لتكون تجسيدا حيا للتطور السياسي والاجتماعي الذي أراده الخديوي لمصر. لكن مثلها مثل العديد من المدن الأمريكية والأوروبية فان عوامل الزمن والكثافة السكانية جعلت هذة المنطقة والتي كانت قلب القاهرة النابض ثقافيا وتجاريا تفقد الكثير من أهميتها وتألقها.

سوف يتم المخطط وفقا لأحدث مفاهيم التصميمات الحضرية واعادة احياء المناطق التجارية والمستخدمة في المدن والأحياء التجارية فى كل أنحاء العالم.

تتضمن الخطة تطوير البنية الرئيسية في المنطقة وسوف تسترد تكاليف التطوير من خلال زيادة الضرائب والتي بدورها تخلق بيئة مناسبة لاعادة تأهيل ةتحديث الملكيات الخاصة.

وقد وجد أن الحلول التصميمة والتخطيطية يجب أن تتوافق مع المنطقة ومن يعيشون فيها ، حيث يفضل عمليات التطوير البسيطة التي يمكن انجازها وتحتاج اليها المنطقة بالفعل مثل الشوارع التى تناسب المشاة والسيارات في نفس الوقت وشبكة من الفراغات المفتوحة والموزعة بشكل جيد واطار لفرص تنمية خاصة ورؤية تفرز منطقة وسط القاهرة وتعيد اليها أهميتها ورونقها. ونحن عندما نضع اطارا للعمل ننظر الى الخديوي اسماعيل ولكن عندما ننظر الى قلب وروح المنطقة نفكر في نجيب محفوظ.

الرؤية الخاصة بالمشاة

عند تحليل الظروف الماضية  والحالية للفراغات المفتوحة في القاهرة الخديوية يجب أن تنصب أهتمامنا على ممرات المشاة كدليل قوى على اعادة التطوير. وفي كثير من الحالات سوف تعود هذه الفراغات الى سابق مجدها الى جانب الفراغات العامة في النسيج التاريخي للمنطقة اذ توجد

m2pack.biz