الإسلام وإن كان دين العقل والفطرة

الإسلام وإن كان دين العقل والفطرة

الإسلام وإن كان دين العقل والفطرة
الإسلام وإن كان دين العقل والفطرة

والإسلام وإن كان دين العقل والفطرة, والإصلاح, إلّا أن الخطر كلَّ الخطر على المسلمين أن يكون في نظرهم تابعًا للعقل, وان يكون العقل الحَكَمُ بينهم وبينه, والخيرُ كلّ الخير في أن يكون الدين حاكمًا والعقل مفسرًا ومبيّنًا.

مصطفي المنفلوطي

m2pack.biz