الخارجية الروسية: لا تغيير في موعد انعقاد لقاء أستانا

أكد نائب وزير الخارجية الروسية، غينادي غاتيلوف، اليوم الخميس، على أن موعد عقد جولة جديدة من المحادثات حول سوريا في أستانا هو يوم 4 أيار/ مايو المقبل.
بوتين يبحث مع مجلس الأمن الروسي سوريا والعلاقات مع الولايات المتحدة
موسكو — سبوتنيك. وقال غاتيلوف لوكالة “سبوتنيك”: “تحدث المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، بمجلس الأمن أمس، وحدد آفاق عقد اللقاء المقبل في جنيف. إنه سيعقد على الأرجح في منتصف أيار/ مايو ولم يذكر تواريخ محددة، لكن من وجهة نظره، من المرجح أن يعقد بعد لقاء أستانا المقرر عقده في 4 أيار/ مايو، ولا يزال هذا الموعد ساريا”.
وأكد غينادي غاتيلوف، اليوم الخميس، على ضرورة إجراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، تحقيقا موضوعيا وحياديا في إدلب ضمن لجنة متوازنة تضم خبراء مختلفين وليس غربيين فقط.
وأضاف غاتيلوف لوكالة “سبوتنيك”: “ندعو إلى ذلك طوال الوقت. أعلنا منذ البداية أنه يجب إجراء تحقيق موضوعي ومدقق في ما جرى، ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية قادرة على ذلك. كان مشروع قرارنا يهدف إلى ذلك، وقد طرحنا على مجلس الأمن. كان الحديث فيه يجري عن ضرورة إيفاد بعثة فورا على أن تكون تشكيلتها متزنة وألا تضم خبراء غربيين فقط، بل أيضا خبراء من مناطق أخرى”.

الخارجية الروسية: لا تغيير في موعد انعقاد لقاء أستانا

أكد نائب وزير الخارجية الروسية، غينادي غاتيلوف، اليوم الخميس، على أن موعد عقد جولة جديدة من المحادثات حول سوريا في أستانا هو يوم 4 أيار/ مايو المقبل.
بوتين يبحث مع مجلس الأمن الروسي سوريا والعلاقات مع الولايات المتحدة
موسكو — سبوتنيك. وقال غاتيلوف لوكالة “سبوتنيك”: “تحدث المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، بمجلس الأمن أمس، وحدد آفاق عقد اللقاء المقبل في جنيف. إنه سيعقد على الأرجح في منتصف أيار/ مايو ولم يذكر تواريخ محددة، لكن من وجهة نظره، من المرجح أن يعقد بعد لقاء أستانا المقرر عقده في 4 أيار/ مايو، ولا يزال هذا الموعد ساريا”.
وأكد غينادي غاتيلوف، اليوم الخميس، على ضرورة إجراء منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، تحقيقا موضوعيا وحياديا في إدلب ضمن لجنة متوازنة تضم خبراء مختلفين وليس غربيين فقط.
وأضاف غاتيلوف لوكالة “سبوتنيك”: “ندعو إلى ذلك طوال الوقت. أعلنا منذ البداية أنه يجب إجراء تحقيق موضوعي ومدقق في ما جرى، ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية قادرة على ذلك. كان مشروع قرارنا يهدف إلى ذلك، وقد طرحنا على مجلس الأمن. كان الحديث فيه يجري عن ضرورة إيفاد بعثة فورا على أن تكون تشكيلتها متزنة وألا تضم خبراء غربيين فقط، بل أيضا خبراء من مناطق أخرى”.