الخطوة 3 تدربي على الطلب التوكيدي1 من أصل 2

 

الخطوة 3 تدربي على الطلب التوكيدي1 من أصل 2

·       

الخطوة 3 تدربي على الطلب التوكيدي1 من أصل 2
الخطوة 3 تدربي على الطلب التوكيدي1 من أصل 2

بمجرد أن تكوني قد تدربت على الخطوة 2 وتمكنت بلطف أن تتقبلي لا فأنت مستعدة للخطوة 3 في هذه الحالة تعزمين بكل قوتك على أن تحصلي على ما تريدين أنت تطلبين دعمه وإذا بدأ باختلاق الأعذار ومقاومة طلبك لا تقولين “حسنا” كما في خطوة 2 إنك بدلا من ذلك تتدربين على أعتبار أنه لا بأس أن يقاوم ولكن تستمرين منتظرة منه أن يقول نعم.

دعينا نقول بأنه في طريقه إلى الفراش وتسألينه “هل تذهب إلى المتجر وتحضر بعض الحليب ويقول في جوابه”أوه إنني متعب حقا، أريد أن أذهب للفراش”

وبدلا من أن تطلقيه من السنارة فوار بقولك حسنا لا تقولي شيئا أبقي هناك وأقبلي أن يقاوم طلبط وبعد مقاومة مقاومته تكون هناك فرصة كبيرة جدا لأن يقول نعم.

إن فن الطلب التوكيدي هو أن تبقي صامتة بعد أن تتقدمي بطلبك بعد أن تكوني قد طلبت توقعي منه أن يندب ويتأوه ويعبس ويتذمر ويتمتم ويدمدم ، كلما كان الرجل مركزا في ذلك الوقت كلما دمدم أكثر ولا علاقة بدمدته باستعداده أن يقدم الدعم، إنها عرض لدى تركيزه في الوقت الذي يطلب مهن.

والنساء عادة يسئن تفسير دمدمات الرجل إنها تفترض خطأ أنه غير مستعد لتلبية طلبها، هذا ليس هو الحال، إن دمدته دلالة على أنه مستعد لأن يأخذ طلبها بعين الاعتبار ولو أنه لم يكن يفكر في طلبها فإنه سيقول بهدوء شديد لا عندما يدمدم الرجل فهي دلالة حسنة-أنه يحاول أن يأخذ بعين الاعتبار طلبك مقابل حاجاته.

سيمر بمقاومة داخلية لتحويل اتجاهه من الأمر الذي يركز عليه إلى قلبك وسيحدث الرجل ضوضاء غير عادية مثل فتح باب مفصلاته صدئة ويتجاهل دمدته ستختفي بسرعة.

 

m2pack.biz