الخَيطِ الأخيرِ للنَّهارِ

الخَيطِ الأخيرِ للنَّهارِ

الخَيطِ الأخيرِ للنَّهارِ
الخَيطِ الأخيرِ للنَّهارِ

أُحِبُّ كلماتِك الَّتي يُلْغي بَعضُها ..بعضا مُرهَفةً لابتسامتك..وَهي تَرْسم دمعتها.. كالخَيطِ الأخيرِ للنَّهارِ وَهو يَرسم أُفقَ المدِينة أُحِبُّ ضَجيجك لحظة الصمت وَ ثرثرة سُكوتِك وأَجِدُ في زِلزَالك استِقراري .

غادة السمان

m2pack.biz