الطبع الفوتوغرافي – الحفر الضوئي

الطبع الفوتوغرافي – الحفر الضوئي

الطبع الفوتوغرافي doc image1

تتألف الطريقة في تحبير اسطوانة (طنبور) الطبع المحفورة الذي ينقل الحبر مباشرة فوق الغشاء ويعمل الرسم المصمم المحفور من سلسلة من الخلايا المبطنة من أعماق مختلفة وبذلك فإنها تلتقط كمية حبر مختلفة بأجزاء مختلفة من الطنبور roller.

وتزال زيادة الحبر بشفرة خاصة لإزالة الحبر الرائد، ولكل الأغراض العملية، فإن الطبع الفوتوغرافي هو طريقة اللون المستمر لأنه فقط في القلوين المتوسط والخفيف التي تكون جدران الخلية مرئية بعد الطبع وأن تلك تكون كثيرة تحت التكبير وأن حجم النقطة dat الواحدة يمكن أن تظهر من حقيقة أن حجم الشاشة المستعملة لإنتاج الخلايا فوق الاسطوانة هي حوالي 60 خطأ في السنتيمتر الذي يعني أن مجموع 3600 خلية celle في السنتيمتر المربع، ويمكن استعمال شاشة أنعم للأعمال الدقيقة وتظهر طريقة الطبع بالحفر الضوئي بالشكل رقم – 55 – مع عمل ألوان متعددة فإن من الضروري تجفيف الطبعة بين كل لون مستعمل، وبعد المرور خلال نفخ هواء حار فإن الطبقة تمر فوق مدحلة مبردة بالماء لمنع تقل الحرارة من غرفة التخفيف إلى وحدة الطبع التالية. حيث أن زيادة الحرارة ستسبب للحبر الطيار أن يتبخر جزئيًا ويجف في الخلايا والنقر الموجودة في الأسطوانة المحفورة قبل تماسها بلفة (شريط) الورق. ومدحلة التبريد أيضًا تقسى الحبر من المركز السابق الذي كان قد رجعت لزجة باستخدام كمية من الحرارة لإذابة الراتنج الموجود في الحبر .

ومن أهم عيوب الطبع بالحفرالفوتوغرافي هي: الثمن المرتفع الأولى لحفر أسطوانة المعدن وبطء سرعة الطبع بالنسبة لتلك التي تحصل عليها بعملية الفلكسوغراف وأن سرعة الحفر الفوتوغرافي العادية هي بحدود ١٨-٢٠ متر/ بالدقيقة ولكن المنفعة الرئيسية للطبع بالحفر الفوتوغرافي هو أنه يمكن إنتاج عالي الجودة بألوان متعددة مع طبع جيد التفاصيل.

 

 

m2pack.biz