العقل المركن والمشي وراء المشاعر كالسيارة الذى يكون سائقها اعمي

العقل المركن والمشي وراء المشاعر كالسيارة الذى يكون سائقها اعمي

العقل المركن والمشي وراء المشاعر كالسيارة الذى يكون سائقها اعمي
العقل المركن والمشي وراء المشاعر كالسيارة الذى يكون سائقها اعمي

الإنسان الذي يرُكن عقله، وينقاد وراء مشاعره هو كالراكب في مركبة يقودها سائق أعمى…عاجلاً أم آجلاً سيكون مصيره الاصطدام. منذر القباني

m2pack.biz