مشاهدينا أهلاً وسهلاً فيكوا مرة جديدة في حلقة جديدة بحقيبة جو، طبعًا سنستعرض في هذه الحلقة معلومات مهمة جدًا، سنستعرض ماذا تعني الفقاعة؟ وكيف تتكون؟ وما هي مراحلها؟ وأيضًا سنتطرق إلى بعض الأمثلة عن العقار وعن العائد على الإيجارات وما إلى ذلك،
أيضًا هناك وقفة مهمة جدًا وهي وقفة مع المستثمر المهم أو أذكى مستثمر وهو “وارن بافيت” في بعض الجمل أو النصائح حبيت أنه نتشاركها سوا وجمعتهم نشاهدها سويًا، طبعًا سنبدأ من الفقاعة، نتتكلم كثيرا خلينا نتعرف على الفقاعة:
تكوينها، مراحلها، وناخد أمثلة على ذلك، نبدأ بالفقاعة.
طبعًا كلمة فقاعة: عندما يتجاوز سعر الأصل قيمته الأساسية بهامش كبير، يعني عندنا أسعار بعض الأصول وترتفع بشكل كبير وتتخطى مستويات غير معقولة، وبالتالي بتصير القصة يعني غير منطقية تتداول عند هذه الأسعار وتبقى أيضًا فترة طويلة إلى أن ممكن تنفجر الفقاعة أو ممكن تتراجع الأسعار بهدوء على مدى سنوات طويلة وهو ممكن تنفجر وممكن لا تنفجر، هنشاهد سويًا.
طبعًا مثل ما ذكرنا عندما تتجاوز سعر الأصل قيمته الأساسية بهامش كبير هذه هي الفقاعة، غالبًا يلي الفقاعة إنهيار في البورصات، طبعًا البورصة المحلية للبلد وبالتالي بتنفجر البورصات بيتكبد المستثمرين خسائر كبيرة جدًا، هون بيتأثر الإقتصاد بشكل سلبي لماذا؟
لأنه المتداولين طبعًا لما بيتأثروا وبيتعرضوا لخسائر كبيرة بيخف إنفاقهم داخل الإقتصاد، وبالتالي يتأثر الإقتصاد بشكل كبير جدًا وخصوصًا أنه يتأثر ويؤثر على نمو هذا البلد، العكس صحيح أيضًا،
البورصات أحيانًا تلعب دور مهم جدًا لامتصاص السيولة عندما يكون هناك سيولة كبيرة جدًا في البلد، تمتص البورصات والأسهم هذه السيولة للتخفيف من حدة التضخم وبالتالي هنا البورصات تكون دورها إيجابيًا، طبعًا لاحظنا الدور السلبي
