الفقاعة كيف تتكون وما هي نتائجها؟ – الفقرة 10 من أصل 11

يذهب، طبعًا هذه كانت تساؤلات الخبراء، هنشاهد هلا الصورة التانية خلينا نلاحظه، “وارن بافيت” وما يفضل، ودخوله إلى التكنولوجيا ولكن دخول وارن بافيت التكنولوجيا سأشرح كيف يكون سلوكه الإستثماري، طبعًا دخل على أبل، ولكن كيف دائمًا يفكر؟ وبأي عقلية يشتري؟ ستينج ونتابع.

مشاهدينا طبعًا بعض السلوك لوارن بافيت هنشاهده سويًا مثلاً يفضل الشركات المستقرة، قبل ما ينظر بأي شركة يفضل الشركات المستقرة، وهيدا أهم الميزات اللي بيتميز فيها وارن بافيت لأنه ينظر دائمًا الشركات عند الإستقرار والتي يمكن مش بس عندها استقرار، أنه بتولد الكثير من الكاش وما بيهمه كتير النمو المفعم بالحيوية،

طبعًا وارن بافيت أهميته وقوته هو أنه بأي وقت عنده كاش، يعني حتى بالقيعان لا يدخل بكل السيولة ليش؟ لأن شو ما يحصل معه يضل معه كاش ويقدر يتصيد الأسهم، كمان نشاهد هون أن وارن بافيت دائمًا نتكلم عنه هذا الحكيم إستراتيجية إستثمار القيمة، ما معنى أن القيمة بسيط جدًا وهي التالية؟

ما هي همه عندما يدفع شئ على مصاري أو يشتري الشئ الذي يشتريه يساوي فعلاً الثمن الذي يدفعه لمقابله؟ بكل بساطة وليس إذا كان هذا الشئ يحقق مكاسب مالية في المدى القصير لا بيهمه إذا عم يشتري شئ اللي عم يدفعه يكون بيساوي فعلاً الثمن اللي عم يشتريه؟

فيكم تتابعوا هذه النظرية في الحياة أنه بس لما تشتروا شئ قبل ما تشتروا تفكروا أنه اللي بدفعه مقابله بيساويه أو لاء، كمان بننتقل سريعًا جدًا إلى وارن بافيت تلاحظوا هون منذ 1965 حتى الأزمة العالمية نمت موجودات شركته لكل سهم بـ 20% فقط أتت الأزمة حوادث 11 أيلول،

هون خربطتله كان هذه التنظيمة بالأحداث العالمية، يعني

m2pack.biz