تدخل العمارة في دورة القرن الحادى والعشرين الى مرحلة الوعى البيئي مصاحبا للثورة الالكترونية ( التطور الالكترونى ) فاتحا اشكال معمارية جديدة توليدية غير تقليدية .
كما يناقش الكتاب الظواهر العضوية الأولى خلال التاريخ المحيط التفاعلى والمداخل الاستعارية التشكيلية وتاثيرها على ظهر الاشكال المعمارية كمراحل أولية للدورة البيئية المعمارية الحالية .
كل الكتابات بالعربية مصحوبة في صفحات وموضوعات خاصة كل عناوين الكتاب وتطبيقات الصور بالعربية و الإنجليزية .