المعادن

المعادن

المعادن doc image1

المعادن هي أكثر ما يستعمل للتصفيح رقائق النحاس تستعمل عادة لسطح واحد أو مسطحين من التصفيح لإخضاع مادة النحاس للدوائر الالكترونية. مثل هذه الرقائق تصنع دائمًا بترسب المحلول الالكتروليتي من محلول فوفى برميل دوار، أحد السطحين الذي (باتجاه البرميل drum) يكون ناعمًا جدًا والسطح الآخر يكون غير منتظم تمامًا وهو تقريبًا مسامي لكي يبدي التصاقًا جيدًا. والسطح المسامي من الرقاقة يغطي (يطلي) مع التصاق بتصلب بالحرارة hermasetting فيه أيبوكسي أو راتنج فينوليكي ومركبات مطاط تنزيلي هي المستعملة وتصبح الرقاقة المطلية حينئذ الطبقة الخارجية للتصفيح، والطلاء اللاصق هو بالطبع يكون بتماس مع مادة قلب التصفيح ويربط الاثنين بقوة كبيرة مثل هذا اربط مثل هذا الربط يجب أن يكون راسخًا ميكانيكيًا، ومما أن التصفيح يكون مثقوبًا الإنتاج لوحات تتضمن دائرة إلكترونية فإنه يجب أيضًا مقاومة الطفو فوق لحام منصهر بدرجة 500 فهرنهيت أثناء وضع الدائرة.
وحديث جدًا قد ربطت معادن متخصصة بالتصفيح هي الكونستانتان (مؤلفة من النحاس والنيكل) ذات مقاومة كهربائية تسمح لها بتشكيل جزء من الدائرة متكامل ورقاقات النيكل تسمح بلحام اركب وهذا هو ضد النحاس الذي يفعل طبيعيًا فقط كسلك وصل وهو ليس مركبًا كهربائيًا وهو يمكن فقط أن يلحم .
أما شرائح الفولاذ الذي لا يصدأ فإنه يمكن أن يربط بنفس الأسلوب. في هذه الحالة فإن تصفيح رقاقة معلقة يمكن أن تستعمل بدون حفر etching في اتساع مستمر لإضفاء الزينة وإمكانية التنظيف والسطح الصحي جدًا مثل هذه التصفيحات يمكن أن تستعمل في مطابخ المطاعم أو للاستخدامات الخارجية وبالحقيقة أن المنتجات المصفحة تقدم خصائص السطح للفولاذ الذي لا يصدأ بثمن أدنى ماديًا.
واختلاف صفائح الفولاذ الكربوني يمكن أن يستعمل حيث يحتاج إلى الخصائص المغناطيسية ومثلًا فإن تصفيحًا يحتوي طبقة من فولاذ ستسمح لأجزاء ممغنطة أن تركب فوق السطح ومن ثم ينزع من مكانه بسهولة وفي حال وجود المعدن داخل قلب التصفيح وعندما يعترض (يقاوم) السطح فإن يكون مألوف عمليًا الاستعمال صفحات لاصقة لإيجاد الربط بالمعدن هذه الصفحات تتألف على سبيل المثال من 40 ليبره ورق كرافت مقصور معالج مع راتنج فينوليكي وطبقة ثانية مثل فينوليك متعدد (الفيتيل بوتيرال) تتوضع فوق هذه الصفحة، وصفحة اللصق تربط حينئذ بالمعدن بفضل سطحه اللاصق، وإلى جسم التصفيح بفضل مطابقتها لسطحه .
ويأتي الألومنيوم الثاني بعد النحاس في حجم الاستعمال وهو الأكثر سهولة في الربط عندما يقارن مع المعادن الأخرى المألوفة وقد كان مستعملًا في السابق كطبقة مباشرة تحت الصفحة المطبوعة في التصفيح المطبوع ليسمح بالاحتكاك مع سيجارة محترقة بدون تبقع أو أحداث بثرات (قفوقات) وفي استعمالات كهذه فإن المعدن يوصل الحرارة بعيدًا عن رأس السيكارة هكذا بسرعة حتى تحلل الحرارة البلاستيك لا تصل أبدًا وإن مجيء راتنج الميلامين جعل مثل هذه التراكيب غير ضرورية إن الأسلوب الفني (التكتيك) هو مع ذلك لا يزال مستعملًا لأن الراتنجات الضعيفة المقاومة للحرارة مثل البوليستيرات والأكريليكات .
أن التصفيح الذي يحتوي الرصاص كجزء مضاف للقلب قد استعمل أيضًا وهذا التصفيح مستعمل في غرف الأشعة السينية وكدرع واق للحماية من أشكال أخرى من الأشعة، وكما في كل الحالات في الربط بالمواد اللاصقة فإن من الضروري أن يكون المعدن خاليًا من الزيوت والأوساخ وعمومًا فإن من الضروري أن يكون السطح مخشنًا فوق المعدن، ويعمل النحاس المرسب بمحلول ينحل بالكهرباء مع سطح معير بشكل متساو مع المعالجة الخاصة التي تجعل (ترجع) السطح المعرض سلبيًا ضد التأكسد ويحفر الألومنيوم عادة بمحلول الصود الكاوية التي يغطى الخشونة ونظافة السطح في آن واحد، إن ورق الزجاج وورق الضفرة والسفح بالرمل ومذيبات الشحوم وكيماويات الحفر والزخرفة هي مستعملة بدون تغيير لترقية قابلية الربط بسطح المعدن .

m2pack.biz