حقائب السهرة 1 – 2
من كل نوع من أنواع الملابس، يجب أن تتناسب الحقيبة التي تمسكين بها، كما يجب أن تتناسب مع الحذاء أيضاً.
والاستثناءات الوحيدة هي السهرات، والحفلات، التي يجب أن تمسك فيها الحقائب القيمة، وهي هنا تمثل عنصراً صغيراً، ولكنه ضروري للزينة.
في هذه الحالة، ليس من الضروري أن تكون الحقيبة من نفس صنف الحذاء، ولكن يمكن أن تكون من مادة أخرى، كالقماش المطرز، أو المعدن الثمين، كالذهب، أو الفضة. وفي هذه الحقيبة الصغيرة، لا محل لمحفظة الأوراق، أو لمفكرة العناوين والتليفونات، أو أي شيء من تلك الأشياء التي توضع عادة في حقيبة السيدة أثناء اليوم العادي. ففي المساء، يكتفي تماماً أن تكون هناك علبة صغيرة للبودرة، وقلم لأحمر الشفاه، وذلك في “جراب” صغير وأنيق، ثم منديل مطرز ومعطر، ومشط صغير، ومرآة مزخرفة، يستعان بها للتأكد من جمال الماكياج.
هذا هو ما يكفي، أو ما يمكن أن يوضع في حقيبة السهرة، وهي التي تستعمل في المناسبات التي تنسى فيها المرأة متاعبها اليومية، وما يتكرر كل وقت من عمل، وأحاديث ومسئوليات، وواجبات سواء كان ذلك داخل المنزل، أو في مقر العمل، ولتنعم بوقت لطيف، مرتديه زياً جميلاً، ومتحلية بأجمل حليها.
- حقائب من جلد الشفر وفضية.
- حقيبة من جلد الشفرو (الماعز) مذهبة.
- حقائب مطرزة بالفصوص والخرز.
- حقيبة مبتكرة من لون ذهبي.
- أربعة موديلات لحقائب من القماش المطرز بالخرز.
- نموذجان لحقائب من جلد الماعز المذهب، وكيس من اللامية.
- حقيبة على شكل مظروف، وأخرى من الكريب ماروكان.
- حقيبتان من البروكار المطرز باليد.
- كيس وحقائب مذهبه.
ويجب قبل كل شيء أن تتجه كل سيدة إلى اختيار الحقيبة التي تساعد على إبراز أناقتها وجمالها.