دورة حياة عنقود العنب (8-9)
*نقص النيتروجين يخفض عدد بريمورديا العنقود الزهري inflorescence في النموات الخضرية وعدد الأزهار في كل عنقود زهري inflorescence، ولكن لم يؤثر على حجم بريمورديا العنقود الزهري.
*ولكن حدث زيادة في عدد بريمورديا العنقود الزهري بعد معاملة النتروجين عندما كانت حالة الكرمة منخفضة من الآزوت.
*تأثير النتروجين المرط على خصوبة البرعم يبدو أن تكون غير مباشرة. حيث تزيد المجموع الخضري للكرمة. مما يؤدي إلى إنخفاض في إضاءة البراعم.
التغذية المعدنية الأخرى: الفوسفور والبوتاسيوم: Other mineral nutrition phosphorus and potassium
*توفير الفوسفور بإنتظام في الموسم 1يمكن أن تعزز خصوبة البرعم في الموسم 2 والحفاظ على عدد من البريمورديا (تصل إلى 79%) في الموسم 3.
*يسبب نقص p في التزهير في الموسم 1 انخفاضا كبيرا في عدد الحبات ووزن العنقود، وعدد بريمورديا العنقود في الموسم2.
*نقص الفوسفور والبوتاسيوم يقلل من خصوبة البراعم (vasconcelos et al 2009).
*البوتاسيوم (k) يلعب أيضا دورا حامسا في تشكيل بريمورديا العنقود الزهري في الكرمة.
*زيادة البوتاسيوم في الموسم الأول تزيد من حجم بريمورديا العنقود الزهري في البراعم الكامنة، مما يؤدي إلى زيادة نسبة 40% و58% في حجم بريمورديا العنقود الزهري، إعتمادا على موقع البرعم.
السيطرة الهرمونية Hormonal control
تأثير منظمات النمو المختلفة على خصوبة البرعم قد درست جيدا على حدة والتوازن بين عدة هرمونات محددة مطلوب لبريمورديا العنقود الزهري والأزهار في العنب ومع ذلك فإن الآليات التنظيمية للتوازن الهرموني معقدة وأصغر التغيرات البيئية والتغذية يمكن أن تؤثر على هذا التوازن مما يؤثر بالتالي على خصوبة البرعم.
*هرمون الجيبرلين (Gas) والسيتوكينين هما الهرمونين المنظمين الأساسيين لتكوين الازهار.
*حساسية الأصناف للجبرلين خاصة خلال المرحل الاولي من النمو وحتى التزهير.