راحلٍ أوحشَ الدنيا برحلتهِ

راحلٍ أوحشَ الدنيا برحلتهِ

راحلٍ أوحشَ الدنيا برحلتهِ
راحلٍ أوحشَ الدنيا برحلتهِ

و راحلٍ أوحشَ الدنيا برحلتهِ،
و إنْ غدا معهُ قلبي يسايرهُ
هلْ أنتَ مبلغهُ عني بأنَّ لهُ
وداً ، تمكنَ في قلبي يجاورهُ ؟

أبو فراس الحمداني

m2pack.biz