رفض صاحب العقل أن يخضع عقله في الحياة لبعض غرورها

رفض صاحب العقل أن يخضع عقله في الحياة لبعض غرورها

رفض صاحب العقل أن يخضع عقله في الحياة لبعض غرورها
رفض صاحب العقل أن يخضع عقله في الحياة لبعض غرورها

فإذا أبى صاحب العقل أن يخضع عقله في الحياة لبعض غرورها، وأن يجعل في عقله مكانا لحماقاتها، شقي بالنقص في حياته إذ رضي بالتمام في عقله .

محمود محمد شاكر

m2pack.biz