شروط الطلاء الهندسي الخاص:

من أجل ترسيب فضة قادرة على التحمل والتطبيقات المتعلقة بها:

يعد معدن الفضة من ضمن المواد المختارة القادرة على التحمل بشكل كبير، والمستخدمة بشكل متزايد في صناعة الأجزاء الدوارة في صناعة الطيران. إن قوة التصاق ترسيب الفضة على الفولاذ القادر على التحمل يكون أحد معظم الخواص المهمة في طلاء الصفائح، وبشكل عام فإن درجة الالتصاق الجيد للفضة على معدن الفولاذ يمكن الحول عليها بوساطة إنقاص الأملاح القلوية المنظفة، وبالتالي التنظيف بمحلول حمضي السلفوريك والهيدرو كلوريك (يفضل أنودياً)، يتبعه بواسطة التغطيس بحمض فعال. في البداية يتم طلي طبقة قليلة السماكة من النحاس أو النيكل ثم يتبعه طلاء الفضة. السرعة العالية بالطلاء تكون ممكنة في البداية بوساطة زيادة التحريك، وارتفاع درجة الحرارة، وتحسين التماثل بين الأنود والكاثود، والدقة في ضبط تركيب المحلول، لاسيما محتوى المعدن، واللمعات ودرجة الحموضة PH. يمكن أن تصل درجة الحرارة لحدود عليا ºC 55 من أجل كثافة تيار 15amp/ dm² وأكثر، وعلى أي حال تكون حدود درجة الحرارة ºC 47- 38 بكثافة تيار (7.5- 15amp/ dm²)، يحدد التحريك ووضعية الإلكترون بشكل تجريبي لكل صنف، لذلك فإن إزالة الطبقة من سطوح الأنود والكاثود سريعة وسهلة بوساطة الدوران، أو تدفق الكتلة لمحلول الطلي على الإلكترون بشكل عام، فإن محلول طلاء الفضة للأغراض التزيينية لا يختلف كثيراً وعموماً عن طلاء الفضة الشاق (القادر على التحمل)، والحدود العامة هي كما يلي:

45- 135gr/ L سيانيد الفضة

45- 120gr/ L سيانيد بوتاسيوم حر

15- 75gr/ L كربونات بوتاسيوم

4- 30gr/ L هيدروكسيد بوتاسيوم

حسب الحاجة لمعة

المواد المستخدمة من أجل إعطاء اللمعة في الأحواض العالية السرعة هي ثيوسلفات الأمونيوم وتقوي أحياناً بمكونات إضافية مثل أمونيوم بولي ثيونات، حيث تضاف عادة بعض أعشار الغرام لكل لتر. يمكن تنيف طلاء الفضة حسب سماكة الترسيب في مجموعتين: المجموعة الأولى: (3mil) وأقل، ومجموعة ثانية: ترسيب ميكانيكي (آلي) (3mil) وحتى سماكة (60mil) يكون الترسيب الثقيل آلياً بمعادن تقليدية، وذلك من أجل التطبيقات الدوارة تصل السماكة من الفضة إلى (4- 40mil)، أما الطبقة الرقيقة السماكة من الرصاص والقصدير أو رصاص- انديوم بسماكة (1mil) فيرسب على الفضة لتحسين مقاومته تحت شروط التزليق الحديثة.

شروط الطلاء الهندسي الخاص:

من أجل ترسيب فضة قادرة على التحمل والتطبيقات المتعلقة بها:

يعد معدن الفضة من ضمن المواد المختارة القادرة على التحمل بشكل كبير، والمستخدمة بشكل متزايد في صناعة الأجزاء الدوارة في صناعة الطيران. إن قوة التصاق ترسيب الفضة على الفولاذ القادر على التحمل يكون أحد معظم الخواص المهمة في طلاء الصفائح، وبشكل عام فإن درجة الالتصاق الجيد للفضة على معدن الفولاذ يمكن الحول عليها بوساطة إنقاص الأملاح القلوية المنظفة، وبالتالي التنظيف بمحلول حمضي السلفوريك والهيدرو كلوريك (يفضل أنودياً)، يتبعه بواسطة التغطيس بحمض فعال. في البداية يتم طلي طبقة قليلة السماكة من النحاس أو النيكل ثم يتبعه طلاء الفضة. السرعة العالية بالطلاء تكون ممكنة في البداية بوساطة زيادة التحريك، وارتفاع درجة الحرارة، وتحسين التماثل بين الأنود والكاثود، والدقة في ضبط تركيب المحلول، لاسيما محتوى المعدن، واللمعات ودرجة الحموضة PH. يمكن أن تصل درجة الحرارة لحدود عليا ºC 55 من أجل كثافة تيار 15amp/ dm² وأكثر، وعلى أي حال تكون حدود درجة الحرارة ºC 47- 38 بكثافة تيار (7.5- 15amp/ dm²)، يحدد التحريك ووضعية الإلكترون بشكل تجريبي لكل صنف، لذلك فإن إزالة الطبقة من سطوح الأنود والكاثود سريعة وسهلة بوساطة الدوران، أو تدفق الكتلة لمحلول الطلي على الإلكترون بشكل عام، فإن محلول طلاء الفضة للأغراض التزيينية لا يختلف كثيراً وعموماً عن طلاء الفضة الشاق (القادر على التحمل)، والحدود العامة هي كما يلي:

45- 135gr/ L سيانيد الفضة

45- 120gr/ L سيانيد بوتاسيوم حر

15- 75gr/ L كربونات بوتاسيوم

4- 30gr/ L هيدروكسيد بوتاسيوم

حسب الحاجة لمعة

المواد المستخدمة من أجل إعطاء اللمعة في الأحواض العالية السرعة هي ثيوسلفات الأمونيوم وتقوي أحياناً بمكونات إضافية مثل أمونيوم بولي ثيونات، حيث تضاف عادة بعض أعشار الغرام لكل لتر. يمكن تنيف طلاء الفضة حسب سماكة الترسيب في مجموعتين: المجموعة الأولى: (3mil) وأقل، ومجموعة ثانية: ترسيب ميكانيكي (آلي) (3mil) وحتى سماكة (60mil) يكون الترسيب الثقيل آلياً بمعادن تقليدية، وذلك من أجل التطبيقات الدوارة تصل السماكة من الفضة إلى (4- 40mil)، أما الطبقة الرقيقة السماكة من الرصاص والقصدير أو رصاص- انديوم بسماكة (1mil) فيرسب على الفضة لتحسين مقاومته تحت شروط التزليق الحديثة.