شكر وتقدير1من اصل2

هذا الكتاب ثمرة جهد سنوات عديدة من العمل المضني. وأعتقد أنني في داخلي كنت أرى دوماً أن أي ناشر قد لا يهتم بموضوع الكتاب بل يسخر منه أيضاً. وعندما كنت أتحدث مع أحد عنه، كان يبتسم ابتسامة تنم عن عدم ارتياح، ثم يبتعد عني بحذر. ولكن الكتاب خرج للنور أخيراً بفضل إيمان امرأة واحدة به. إنها السيدة ” راشيل ستوك” وهي محررة تعمل في دار نشر ” بيرسون”. فعندما بعثت ” راشيل” لي كي تقول إن ” الجميع أعجبوا بالكتاب” اعتقدت أنها تقول إن الجميع تأثروا بتحمسها للكتاب. لقد كانت ” راشيل” محررة رائعة وأنا أوجه الشكر لها لأنها أعطتني الفرصة لنشر هذا الكتاب. وقد لعبت ” سمانثا جاكسون” الدور نفسه في هذا الكتاب. وقد كانت هذه المرة هي المرة الثالثة التي عملنا فيها معاً وكان العمل في كل مرة ممتعاً.

وكل الفضل يرجع لــــ ” فيكي ويليامز” لكوني أصبحت كاتباً، فقد لعبت دوراً لم يلق التقدير المناسب في ظهور هذا الكتاب وخروجه للنور.

لقد تعلمت درساً مهماً عن التفكير السليم من أخت زوجني ” باولا ماكهيو”.

كما أنني تعلمت من ” جون براكيت” الذي يعمل في جامعة ” يوستون” أن الأمور إما أن تحدث أو لا تحدث. وقد ساعدني كل من ” دي كاري” و” كيفن باريت” في إتقان فن التفكير السليم وهما يعملان في مؤسسة ” إلان” ( ويطلق كيفن لقب ” المحاربين”