صدور أوّل كتاب عن الرقصات الشعبية اليمنية

صدور أوّل كتاب عن الرقصات الشعبية اليمنية

صدور أوّل كتاب عن الرقصات الشعبية اليمنية

صنعاء «القدس العربي» من أحمد الأغبري: صدر حديثاً في صنعاء كتاب بعنوان «الرقصات الشعبية اليمنية» لمؤلفيّه علي المحمدي وياسمين الشلال، اللذيّن واجها تحدياً صعباً في إنجاز كتاب توثيقي لفن الرقصات الشعبية في اليمن؛ نظراً لعدم وجود مراجع سابقة ومصادر يُمكن الاعتداد بها في هذا المجال؛ فما كان منهما سوى البحث الجدّي بجهد ذاتي لتنتهي رحلتهما بتوثيق (35) رقصة شعبية في (13) محافظة، توثيقاً شمل التسميات والامتداد التاريخي والجغرافي والضروب الإيقاعية والآلات الموسيقية والأزياء والحُلي؛ ما يرقى بقيمة هذا الكتاب الذي يُعدّ الأول من نوعه في البلد.
كما تأتي أهمية الكتاب من خصوصية الاشتغال عليه؛ كونه يوّثق للرقصات الشعبية المحلية من الناحية العلمية؛ توثيقاً تضمّن شرحاً مفصلاً لكل رقصة، بدءاً من توضيح المعنى اللفظي للتسمية ودلالاته في المعجم العربي، قبل الانتقال إلى البحث في أصل الرقصة وامتدادها التاريخي وانتمائها الجغرافي؛ وهو ما استدعى- بالتأكيد- عملاً مُضنيا من أجل اكتمال مادة الكتاب؛ فكان لابد أن يتضمن تدوينًا للضروب الإيقاعية والآلات الموسيقية والملابس التي تستخدم في كل رقصة مُطعّمة بصورٍ للرقصات وآلاتها وأزياءها وحُليها…ما يصبح معه هذا الكتاب إضافة نوعية لمكتبة التراث الشعبي اليمني وبداية مُهِمة لمشروع لا بد أن يستكمله آخرون.

m2pack.biz

صدور أوّل كتاب عن الرقصات الشعبية اليمنية

صدور أوّل كتاب عن الرقصات الشعبية اليمنية

صدور أوّل كتاب عن الرقصات الشعبية اليمنية

صنعاء «القدس العربي» من أحمد الأغبري: صدر حديثاً في صنعاء كتاب بعنوان «الرقصات الشعبية اليمنية» لمؤلفيّه علي المحمدي وياسمين الشلال، اللذيّن واجها تحدياً صعباً في إنجاز كتاب توثيقي لفن الرقصات الشعبية في اليمن؛ نظراً لعدم وجود مراجع سابقة ومصادر يُمكن الاعتداد بها في هذا المجال؛ فما كان منهما سوى البحث الجدّي بجهد ذاتي لتنتهي رحلتهما بتوثيق (35) رقصة شعبية في (13) محافظة، توثيقاً شمل التسميات والامتداد التاريخي والجغرافي والضروب الإيقاعية والآلات الموسيقية والأزياء والحُلي؛ ما يرقى بقيمة هذا الكتاب الذي يُعدّ الأول من نوعه في البلد.
كما تأتي أهمية الكتاب من خصوصية الاشتغال عليه؛ كونه يوّثق للرقصات الشعبية المحلية من الناحية العلمية؛ توثيقاً تضمّن شرحاً مفصلاً لكل رقصة، بدءاً من توضيح المعنى اللفظي للتسمية ودلالاته في المعجم العربي، قبل الانتقال إلى البحث في أصل الرقصة وامتدادها التاريخي وانتمائها الجغرافي؛ وهو ما استدعى- بالتأكيد- عملاً مُضنيا من أجل اكتمال مادة الكتاب؛ فكان لابد أن يتضمن تدوينًا للضروب الإيقاعية والآلات الموسيقية والملابس التي تستخدم في كل رقصة مُطعّمة بصورٍ للرقصات وآلاتها وأزياءها وحُليها…ما يصبح معه هذا الكتاب إضافة نوعية لمكتبة التراث الشعبي اليمني وبداية مُهِمة لمشروع لا بد أن يستكمله آخرون.

m2pack.biz