فلنمتلك سريرًا إضافيًا 2 – 3

فلنمتلك سريرًا إضافيًا 2 – 3
فلنمتلك سريرًا إضافيًا 2 – 3

فلنمتلك سريرًا إضافيًا 2 – 3

أما الأسرة القابلة للتحول، التي تستخدم لأكثر من وظيفة، فهي الأفضل. وخاصة من النواحي الجمالية.ويقدم لنا الإنتاج الصناعي الحديث، الكثير من هذه الأسرة، التي تتنوع في أشكالها، وأحجامها، وأسعارها. فهناك الأريكة – السرير، التي توفر سريراً إضافياً للضيوف، والتي تصلح أيضاً لحجرات الأولاد، التي تستخدم أثناء النهار للمذاكرة واللعب، ثم تتحول في المساء إلى حجرات للنوم. والأريكة – السرير توفر للجلوس مكاناً مريحاً وأنيقاً عمقه 55 سنتيمتراً، ومكاناً مريحاً وأنيقاً أيضاً للنوم، وعرضه 75 سنتيمتراً. أما “الفوتي – السرير” فهو أقل تحقيقاً لهذه الأغراض كما أنه يبدو مبالغا في حجمه وشكله.

ومن بين أنواع “الأريكة – السرير”، هناك النوع الاقتصادي، الذي يحتوي على مكانين فقط للجلوس. وهو بفضل مميزاته في الحركة الميكانيكية، يوفر عرضاً لمكان النوم، يماثل عرض السرير العادي المتعارف عليه.

أما الأريكة – السرير ذات المقاعد الثلاثة، فهي الأكثر انتشاراً: وهي تنتج بأشكال متنوعة، منها ذو الظهر الثابت بدون مساند للذراعين، ومنها ما هو بمساند للذراعين، ومنها ما هو ذو ظهر متحرك لتوفير راحة أشمل. ويعتبر الانتاج الإيطالي الأكثر شهرة وانتشاراً، بالنسبة للأريكة – السرير، التي هي من تصميم مهندس مشهور، وهيكلها معدني، محشو بالمطاط الاسفنجي.

وطرق تحويل الأريكة – السرير إلى سرير، بسيطة للغاية، وإن كانت تختلف من طراز لآخر، أما الأريكة – السرير ذات الظهر المتحرك “ريلاكس”، فإنها قابلة لتحقيق اثنى عشر وضعاً مختلفاً. والحقيقة أن كل نوع من هذه الأنواع، يناسب حاجة وظروفا بعينها، تختلف باختلاف الفراغات المتاحة داخل كل منزل.

وإلى جانب هذه الأنواع الحديثة للأريكة – السرير، هناك أبواع أخرى أكثر ارتباطا بالأثاث التقليدي. من بينها الطراز المرتبط بالقرن الماضي، التي يطلق عليها أحياناً (الأريكة التركية). وهي عبارة عن سطح بسيط ذي “سوست”.

m2pack.biz