قلتُ للبحر إِذ وقفتُ مساءَ كمٍ أطلتَ الوقوفَ

قلتُ للبحر إِذ وقفتُ مساءَ كمٍ أطلتَ الوقوفَ

قلتُ للبحر إِذ وقفتُ مساءَ كمٍ أطلتَ الوقوفَ
قلتُ للبحر إِذ وقفتُ مساءَ كمٍ أطلتَ الوقوفَ

قلتُ للبحر إِذ وقفتُ مساءَ كمٍ أطلتَ الوقوفَ والإصغاءَ لكأنّ الأضواءَ مختلفاتٍ جَعَلَتْ منكَ رَوْضَةً غَنّاءَ إِنما يفهم الشبيهُ شبيهاً أيها البحر، نحن لسنا سواءَ .

إبراهيم ناجي

m2pack.biz