كاترينا كيف

كاترينا كيف

كاترينا كيف

كاترينا كيف..ممثلة هندية من مواليد 16 يوليوز 1984. ولدت كاترينا بهونغ كونغ لوالد هندي ينحدر من كشمير، محمد كيف وأم بريطانية، سوزان تيركوط.
انفصل والداها وهي لازالت صغيرة، حيث كان لديها 7 إخوة وأخوات. وعاشت حياتها متنقلة برفقة والديها من هونغ كونغ نحو الصين ثم الى اليابان. ثم بعد ذلك من اليابان نحو فرنسا وعمرها لا يتعدى 8 سنوات، قبل أن تنتقل من جديد نحو سويسرا، ثم الى مدينة كراكوفيا ببولونيا، برلين، وبلجيكا وعدد هام من بلدان أوروبا الشرقية حيث قضت رفقة عائلتها بضعة شعور في كل بلد من هذه البلدان.
بعدها انتقلت رفقة عائلتها الى جزر هاواي، ثم نحو بلد والدتها الأصلي، بريطانيا. عاشت وحيدة في لندن لمدة 3 سنوات قبل أن تنتقل الى مومباي بالهند.
سيرتها الفنية
بدايتها كعارضة أزياء
بدأت كيف مسارها الفني كعارضة أزياء وعمرها لا يتعدى 14 عاما. كان عملها أول مرة مع شركة للمجوهرات. وواصلت كيف اهتمامها بعالم الموضة بلندن، حيث وقعت عقد عمل مع إحدى الوكالات المتخصصة في الموضة، حيث قامت بحملات إشهارية مع دور أزياء شهيرة من قبيل Arcadius و La Senza بل حتى خلال اسبوع الموضة بلندن.
كان أول أفلامها قنبلة الموسم عام 2003. انتقلت الى مومباي وتلقت عروض مهمة في مجال التصاميم. في بداية مسارها واجهت صعوبات كبيرة بسبب عدم إتقانها للغة الهندية والتي جعلت الكثير من المخرجين يترددون في التعامل معها.
في عام 2005 عادت كاترينا كيف الى الأضواء من جديد عبر فيلم ” ساركار ” رفقة Abhishek Bachchan، وهو الفيلم الذي منحها تألقا باهرا.بعدها شاركت في فيلم Meine Pyaar Kyun Kiya الى جانب سلمان خان.
نجاحاتها المتكررة في الأفلام
في عام 2008، شاركت في فيلم الحركة Race محققة النجاح كعادتها، ثم شاركت في فيلم Shing is Kinng pairing Akshay Kumar، ومشاركتها في هذا الفيلم كانت أكبر نجاح تحققه في مسيرتها الفنية، ثم شاركت بعد ذلك في فيلم Yuvvraaj والذي كان بمثابة سقوط مفاجئ للنجمة الهندية.
وفي عام 2009، شاركت في فيلم New York رفقة جون أبراهام والذي مكنها من تحقيق المصالحة مع جمهورها. ثم شاركت في دور صغير في Film Blue ، كما شاركت خلال نفس العام في الفيلم الناجح film Ajab Prem Ki Ghazab Kahani و كذلك فيلم De Dana Dan .
في عام 2010، عادت الى الشاشة السينمائية بفيلم Raajneeti الذي لقي إقبالا كبيرا في القاعات السينمائية بالهند. ثم فيلم Tees Maar Khan الذي لم يلقى إقبالا مهما في شبابيك التذاكر.

m2pack.biz