لا غرفة مريحة في ذاكرتي غيرك

لا غرفة مريحة في ذاكرتي غيرك

لا غرفة مريحة في ذاكرتي غيرك
لا غرفة مريحة في ذاكرتي غيرك

لا غرفة مريحة في ذاكرتي غيرك ألجأ لها.. كيف لي أن أحبك كل هذا العمر ولم أعترف صراحةً بذلك؟! هل تحبين قربي مثلما أحببت قربك؟ يامي أحمد

m2pack.biz