لست تافها عند ربك و لا هين الشأن

لست تافها عند ربك و لا هين الشأن

لست تافها عند ربك و لا هين الشأن
لست تافها عند ربك و لا هين الشأن

لست تافها عند ربك و لا هين الشأن، فقد نفخ فيك من روحه و أسجد لك ملائكته، و سخر لك أكوأنه كلها، و أعطاك التسرمد و الخلود، ومنحك الحرية..إن شئت كنت ربانيا و إن شئت كنت شيطانيا..فأين هوان الشأن فى هذا كله! .

مصطفي محمود

m2pack.biz