لم أعد أتحمل وطأة الغربة الخانقة

لم أعد أتحمل وطأة الغربة الخانقة

لم أعد أتحمل وطأة الغربة الخانقة
لم أعد أتحمل وطأة الغربة الخانقة

لم أعد أتحمل وطأة الغربة الخانقة في مكان قضيت فيه سنين من عمري لا أحس فيه بأي غربية. شعرت بأني جاسوس، أو لص، أو طفيليّ. و هربت دون أن ألتفت.

غازي عبد الرحمن القصيبي

m2pack.biz