لم يصل أحد. فاتركيني هناك كما تتركين الخرافة في أي شخص يراكِ

لم يصل أحد. فاتركيني هناك كما تتركين الخرافة في أي شخص يراكِ

لم يصل أحد فاتركيني هناك كما تتركين الخرافة في أي شخص يراكِ
لم يصل أحد فاتركيني هناك كما تتركين الخرافة في أي شخص يراكِ

لم يصل أحد. فاتركيني هناك كما تتركين الخرافة في أي شخص يراكِ، فيبكي ويركض في نفسه خائفًا من سعادته: كم أحبكِ، كم أنتِ أنتِ! ومن روحه خائفًا: لا أنا الآن إلا هي الآن فيّ. ولا هي إلا أنا في هشاشتها. كم أخاف على حلمي أن يرى حلمًا غيرها في نهاية هذا الغناء …”

محمود درويش

m2pack.biz