مشاكل المرأة التي تعيش بمفردها 3 – 3

الدعوات:

بالنسبة للمرأة التي تعيش بمفردها، فإنه من المستساغ، أن تدعو أصدقاءها إلى منزل ومن ثم يغدو من الأفضل، أن تدعوهم إلى المنزل أو مطعم، أو ما شابه ذلك. وإذا كانت الدعوة إلي عمل، أو رداً على دعوة سابقة، فكيف تتصرف في الحالة إن عليها أن تترك ضيوفها يختارون  التي تروق لهم وقبيل الانصراف، عليها  إلى دفع الحساب بنفسها، أما إذا كانت  المكان ويعرفها أصحابه، فيمكنها طلب إرسال  إلى المنزل.

وفي أثناء تناول الطعام، يجب على تكون كربة البيت تماماً في تصرفاتها، وأن الجميع قد حصلوا على ما طلبوا. وعليها أن في الحديث، وتجامل المدعوين بلطف.

هذه هي بعض القواعد البسيطة، التي يجب المرأة التي تعيش بمفردها، أن تراعيها، وأن ؟ دائماً في الحسبان، تجنباً لأي مشاكل تثار بالإضافة إلى القاعدة الأولى والأساسية التي  ألا تغيب عن بالها، ألا وهي أنه  أن تراعي سلوكها الشخصي، فلا تتأخر إلى منزلها ليلا، ولا تقضي معظم أوقاتها  المنزل، إلا إذا اضطرت إلى ذلك كما يجب أن لا تقيم الحفلات الصاخبة في ؟ مما يزعج جيرانها، أو تأتي من التصرفات محل نقد، أو إزعاج لمن يقيمون معها.