معامل ديباي-والر
كمية تصف تأثير تذبذبات الشبكية على شدة الإنحرافات في تجربة حيود أشعة إكس من قبل البلورات. قام بحساب هذا العامل كل من بيتر ديباي في عامي 1913-1914 و إيفار ويلر في الأعوام 1923-1925 . و بسبب كون سعة تذبذبات الشبكية تزداد مع ازدياد درجات الحرارة ، فقد اعتقد في الأيام الأولى لدراسات حيوة أشعة إكس أن مسار الإنحراف سوف يختفي عند درجات الحرارة المرتفعة ، و لكن ذلك المعتقد ثبت خطأنه من قبل ديباي و ويلر حيث أظهرت دراساتهما أن ترددات الشبكية عند درجات الحرارة المرتفعة تقلل من شدة الإشعاعات المنحرفة و لكن لا تعمل على إلغاء مسار الإنحراف ككل.