معظم الأمريكيون يرفضون ساعة أبل كما رفضوا الأيباد

معظم الأمريكيون يرفضون ساعة أبل كما رفضوا الأيباد

معظم الأمريكيون يرفضون ساعة أبل كما رفضوا الأيباد

الرجل : دبي
عنندما أطلقت شركة أبل الأمريكية جهازها اللوحي الإيباد منذ عدة سنوات كان السؤال الذي تبادر للكثيرين من يحتاج مثل هذا الاختراع ؟ لنجده بعدها يحقق أعلى نجاح والآن ذات الشئ وذات السؤال يتداول الأن بالنسبة لساعة أبل ، من يحتاج مثل هذا الاختراع ؟ ” أبل وتش ” الذي ستصل للاسواق في الرابع والعشرين من ابريل القادم بعد الطلب عليها من العاشر منه يبدو انها مثل الإيباد عند أول إطلاقه لم تنل الرضى والاهتمام من قبل أهم زبائن مرتقبين لها وهم الأمريكيين . فوفق لاستطلاع رأي قامت به ” رويتزر ” تركز على 1245 شخص في الولايات المتحدة في الفترة بين 9 إلى 13 أذار مارس الحالي أكد 47,5 % منهم عدم اهتمامهم بتاتاً بالساعة وأكد 22,1 % أنهم غير مهتمين كثيراً وأما المهتمين كثيراً فكانوا فقط 9,4 % فيما كان 5,8 غير متأكدين من رأيهم بالساعة . ومع ذلك فإن هذه الأرقام لايمكن الحكم من خلالها على مستقبل الساعة أو أن الفشل بانتظارها باعتبار أن أبل كانت دائماً عندها تصور جيد لمنتجاتها وحاجة السوق لها بالرغم من الانتقادات العديدة التي وجهت للساعة من كونها لم تقدم شيئاً جديداً ولكن علينا الانتظار لما بعد طرح الساعة بالأسواق ونترقب النتائج .

m2pack.biz

معظم الأمريكيون يرفضون ساعة أبل كما رفضوا الأيباد

معظم الأمريكيون يرفضون ساعة أبل كما رفضوا الأيباد

معظم الأمريكيون يرفضون ساعة أبل كما رفضوا الأيباد

الرجل : دبي
عنندما أطلقت شركة أبل الأمريكية جهازها اللوحي الإيباد منذ عدة سنوات كان السؤال الذي تبادر للكثيرين من يحتاج مثل هذا الاختراع ؟ لنجده بعدها يحقق أعلى نجاح والآن ذات الشئ وذات السؤال يتداول الأن بالنسبة لساعة أبل ، من يحتاج مثل هذا الاختراع ؟ ” أبل وتش ” الذي ستصل للاسواق في الرابع والعشرين من ابريل القادم بعد الطلب عليها من العاشر منه يبدو انها مثل الإيباد عند أول إطلاقه لم تنل الرضى والاهتمام من قبل أهم زبائن مرتقبين لها وهم الأمريكيين . فوفق لاستطلاع رأي قامت به ” رويتزر ” تركز على 1245 شخص في الولايات المتحدة في الفترة بين 9 إلى 13 أذار مارس الحالي أكد 47,5 % منهم عدم اهتمامهم بتاتاً بالساعة وأكد 22,1 % أنهم غير مهتمين كثيراً وأما المهتمين كثيراً فكانوا فقط 9,4 % فيما كان 5,8 غير متأكدين من رأيهم بالساعة . ومع ذلك فإن هذه الأرقام لايمكن الحكم من خلالها على مستقبل الساعة أو أن الفشل بانتظارها باعتبار أن أبل كانت دائماً عندها تصور جيد لمنتجاتها وحاجة السوق لها بالرغم من الانتقادات العديدة التي وجهت للساعة من كونها لم تقدم شيئاً جديداً ولكن علينا الانتظار لما بعد طرح الساعة بالأسواق ونترقب النتائج .

m2pack.biz