من أراد أن يخدم نفسه وجب عليه أن يخدم العامة

من أراد أن يخدم نفسه وجب عليه أن يخدم العامة

من أراد أن يخدم نفسه وجب عليه أن يخدم العامة
من أراد أن يخدم نفسه وجب عليه أن يخدم العامة

من أراد أن يخدم نفسه وجب عليه أن يخدم العامة، لاندراج المصلحة الخاصة في المصلحة العامة، فإذا ضاعت المصلحة العامة ضاعت الخاصة أيضا، وإذا حفظت الأولى حفظت الثانية .

محمد عبده

m2pack.biz