نهاية قصة صانع الظلام واليزابيث باثوري

نهاية قصة صانع الظلام واليزابيث باثوري

نهاية قصة صانع الظلام واليزابيث باثوري

بعد أن تعرض للطعن يعود يوسف مرة أخري إلى عالمه بعد خسارته للمعركة ليجد انه قد خسر كليته اليمني، ودون أن يدري يجد نفسه في سيارته ومعه الفتاة الشابة المتحمسة “سوسن” لكنها هذه المرة تحمل سكيناً وتضعه على عنقه وعلى وجهها نظرة جنون مطبق وهي تقول “أنا أسفة لكن لابد وأن أذبحك”
تنتهي قصة الجزء الأول من الرواية ويبقي الجزء الثاني “الليلة الثالثة والعشرين ” والتي نُكمل فيها القصة مع الصحفي يوسف والعوالم الخفية التي سيكتشفها من جديد، فانتظرنا…

m2pack.biz