هل تروي الحضارات القديمة قصص الفضائيين؟
تعددت الأقوال أيضًا في تفسير الكثير من آثار ونقوش ورسومات الكثير من الحضارات القديمة وارتفعت أصواتٌ كثيرة تستغل الغموض الذي يكتنف أيًا من تلك الآثار لتأخذ بها في جهتها وتروي بها قصص الفضائيين، كان منها الحضارة الفرعونية التي ظهرت في رسومها ونقوشها الكثير من الأشياء الغريبة التي تشبه المركبات الفضائية أو الأطباق الطائرة الدائرية المعروفة، كما وُجدت مومياء غريبة لكائنٍ غريب هو أقرب ما يكون لصورتنا المتخيلة عن الفضائيين والكائنات الغريبة من الكواكب الأخرى ولم يُعرف حتى الآن حقيقة تلك المومياء التي تم التعتيم عليها وإخفاؤها تمامًا فجأة، حضاراتٌ أخرى كثيرة كالأزتك والمايا وصحاري نازكا كان فيها الكثير من الغموض وأحاطت بها الظلال لتترك طبقةً ثقيلةً من الألغاز وعدم الفهم أمامنا، فهل نحن محقون في أن ننسب كل ما لا يمكننا فهمه إلى الفضائيين؟