وجوه الشاشة الكبيرة هذا الشهر

[caption align="aligncenter"]وجوه الشاشة الكبيرة هذا الشهر[/caption]

وجوه الشاشة •وجوه الشاشة،الممثل : ماثيو ماكوهوني (46 سنة) • الفيلم الحالي : Free State of Jones • الفيلم المقبل : Gold عزز ماثيو ماكوهوني نجوميته منذ أربع سنوات بعد فترة تزيد على عشرين سنة، منذ أن لعب دوراً صغيراً في فيلم بعنوان My Boyfriend’s Back. دلالات تعزيز موقعه نجماً واضحة من خلال مراجعة أفلامه الأخيرة وأداءاته المتميزة فيها من «محامي لينكولن» سنة 2011 إلى Mud في العام التالي، ومن «صبي الصحيفة» (2012) إلى «بين النجوم» قبل عامين وصولاً إلى دوره في فيلم ترنس مالك «بحر من الشجر». • الممثل : لورا ليني (52 سنة) • الفيلم الحالي : Genius • الفيلم المقبل : Sully الكثير من الممثلين والممثلات ينطلقون بأحلام كبيرة ويحققون جزءاً منها ثم لا تسعفهم الحظوظ ولا الأدوار على التقدم بعد ذلك. هذا لا يعني أنهم يفتقدون للموهبة بدليل أدوارهم. لورا ليني واحدة من هؤلاء. برهنت عن جدواها في أدوار مساندة بادئ الأمر كما في «زيت لورنزو» قبل 24 سنة، ثم في كل أدوار البطولة بعد ذلك مثل «كونغو» و«استعراض ترومان» و«سُلطة مطلقة». • الممثل : ليام همسوورث (26 سنة) • الفيلم الحالي : Independence Day 2 • الفيلم المقبل : لا يوجد ترك ليام همسوورث أستراليا، حيث وُلد وتوجه مع شقيقيه ليوك وكريس همسوورث إلى هوليوود حيث يعمل الثلاثة الآن وبنجاح متفاوت. هو الأكثر شباباً ووسامة حسب المعنيين بهذه الصفات ومثل بنجاح سلسلة «ألعاب الجوع» إلى جانب جنيفر لورنس، وهي السلسلة التي أخذت من وقته الكثير بحيث صرفته عن تمثيل أدوار أخرى حتى الآن. • الممثل : نيكول كيدمان (48 سنة) • الفيلم المقبل : Lion في حياة نيكول كيدمان المهنية مراحل متعددة. هي الممثلة الساطعة شباباً وشريكة زوجها السابق توم كروز من الثمانينات وحتى منتصف التسعينات. ثم الوجه المتألق في أدوار مدروسة في النصف الثاني من التسعينات، وبعد ذلك الممثلة التي تقف في الظل بعد سنوات التألق من دون أن تمضي منسية. صحيح أن أفلامها في العقد الماضي وحتى الآن، مثل Australia وStoker وGrace of Monaco تفاوتت نجاحاً، لكنها لا تزال مخلصة لعملها ودؤوبة على اصطياد الفرص الثمينة. • الممثل : دواين جونسون (44 سنة) • الفيلم الحالي : Central Intelligence • الفيلم المقبل : Rock and a Hard Place بزغ نجم دواين جونسون، بعدما ذبل نجم أرنولد شوارتزنيغر. وجه المقارنة هو أن كليهما لعب أفلامه الأولى بوجه صارم وبعضلات مفتولة. لكن ما يميز جونسون هو أنه أكثر شباباً وأكثر مرحاً وبعض هذا المرح مسؤول عن نجاح أفلامه الكثيرة مثل دوره في سلسلة Fast and Fury المعروفة.

]]>