- إستساغة نباتات مخلوط الأعلاف الحيوانية بدرجة كبيرة عن التغذية علي نباتات الأعلاف منفردة – كما أن وجود الاعلاف النجيلية مع البرسيم ( البقولي ) يؤدي إلي تقليل في عملية حدوث الإنتفاخ لأن النجيليات تزيد المادة الجافة و تقلل مواد التخمر في العلف .
- تقليل الأثر الضار الناتج عن إنخفاض درجة الحرارة أثناء فصل الشتاء علي البقوليات عند زراعتها منفردة .
- مقاومة الحشائش حيث أن زراعة المخاليط لا تترك مساحات خالية لتشغلها الحشائش .
معدلات التقاوي في المخلوط :
20 كجم من البرسيم + ( 10 – 12 كجم ) راي جراس .
طريقة الزراعة :
- الزراعة اليدوية :
حيث يتم تجهيز الأرض للزراعة و ذلك بحرثها جيدا ثم يتم بدار البرسيم و الأرض جافة و بعد ذلك يتم بدار بذور الراي جراس مع التغطية الخفيفة ثم يتم الري علي البارد و بدون تغريق .
- الزراعة بالآلة :
وفيها تضبط السطارة علي أقل عمق ممكن بحيث ألا تزيد عمق البذرة في التربة عن 1 – 2 سم و تكون المسافة بين السطور 12 – 15 سم يتم زراعة البرسيم أولا في سطور و بعد الانتهاء من زراعة البرسيم تملأ السطارة بتقاوي الراي جراس و يتم ضبطها علي المعدل المطلوب و تتم الزراعة في نفس اتجاه خطوط البرسيم التي تمت زراعتها .
المعاملات الزراعية التي تؤدي إلي زيادة إنتاجية المخلوط و هي :
- الأرض المناسبة :
تجود زراعة المخلوط في الأراضي الطينية و الصفراء , كما ينصح بإضافة الاسمدة العضوية أثناء الخدمة إلي الأرض الرملية بمعدل 30 م3 / فدان للعمل علي تحسين خواصها و زيادة إحتفاظها بالماء .