فن أن تكون مثقفا فوق العادة
طرت إلى بيروت لتوقيع كتابي ولقاء الأصدقاء والصديقات وحضور فعاليات صالون الكتاب في بيروت. لكنني ما إن وصلت حتى ركضت إلى دار الطليعة لإقتناء «رسائل أنسي الحاج لغادة السّمان» ليس تلصصا على رسائل عاشق، بل لأني عاشقة لأنسي، وأعرف سلفا أن ما كتبه نابع من عشقه للمرأة الناجحة المتميزة وليس محصورا في شخص غادة السمان فقط.
شاعرة وإعلامية من البحرين
بروين حبيب
هو الحب الذي تعجز عن وصفه شفتي وشفتك
الشاعرة بروين حبيب ، كلامك رائع ومنطقي ، فعلا لقد أنصفت الجميع في هذا المقال ، وليصمت هواة الثرثرة والشغب ، والأفضل أن يصرفوا وقتهم وطاقتهم في توعية المجتمع من آفاته !
اتنسائل هل اعجابك ب بروين حبيب كونها شيعية مثلك؟ رغم انك لم تقرأي لها حرفا اما انا فقرأت لها ولست شيعيا وادعوا لها بعريس يسترها رغم ضيق وقتها وركضها لدار الطليعة…..لاننسى ان لها كل الحق ان تكوم اديبة شاعرة وكاتبة وللمجتمع والاسلام عليها حق الامومة (ليس الزوج)زززشكرا لكل نسائنا اللاتي جمعن العلم والموهبة والابداع وووالامومة معا.
الحب والحرية ،قيمتان ،وقمتان لا تكتمل إنسانيتنا بدون تحققهما،ورغم ذالك ما تزال قيد الملاحقة والإختفاء عن،
جمال كلماتك وعبقها .. عطرها أسماء ذكرتيها
رائع أختي بروين هذا المثال عن الأرنب الأبيض! “فكل شيء وليد الحقيقة التي نحاول إخفاءها”
رائعه انتي دائمآ..الاديبه المتميزه..كل عام وانتي بألف خير
المشكله اليوم انه لا احد بحاجه لكتابة رسائل حب. هذه الطريقه انتهت.
كم انت جميلة السيدة برون حبيب جميلة عندما تنصفين المرأة وما اجملك اكثر عندما تكون هذه المرأة غادة السمان قراءتك تدل على نضج معرفي في قوة تفجير الحقيقة و في حسن انتقائك قول الشاعر انسي ” اختي وحبيبتي” رسائل غادة بوح جميل تستحق التقدير