2من اصل3
حيث كانت تتمتع قديمًا بالزخرفة المبالغ بها والتي
مجموعة من الدوائر مختلفة الأحجام والتي تم كسوتها بخيوط القماش ذات الألوان الزاهية. من “هوليس”. أسفل يمين تكوينات مختلفة الهيئات والأحجام يمكن أن تكون بمثابة عقادة مبتكرة تضفي لمسة فنية مميزة. من “ديكليرك”.
شرائط مبتكرة من العقادة يمكن استخدامها لإضفاء لمسة جمالية مميزة على الوسائد أو قطع الأثاث. من “ديكليرك”.
أعلى يسار تصميم من هوليس. أسفل يسار عقادة حداثية تكونت من مجموعة دوائر مفرغة تم تثبيتها بشكل غير منتظم. من “هوليس”.
بخيوط كلاسيكية مبهرة تم تصميم تلك العقادة ذات الألوان المبهرة الزاهية. من هوليس. الصفحة المقابلة أعلى يمين من الزجاج الشفاف الملون بدرجات لونية متقاربة مع أقمشة الستارة تم تصنيع تلك العقادة التي أضفت على تلك الستارة بعدًا جماليًا. أعلى يسار بلمسات بسيطة تحول مفرش منضدة السفرة هذا إلى قطعة قماش تعطي مظهرًا أكثر جاذبية للمنضدة بالكامل، حيث تم الاستعانة “بشراشيبالعقادة” التي ثبتت على حواف المفرش. من “هاوس أوف باس”.
أسفل يمين فكرة مبتكرة لتجميل أقمشة التنجيد السادة التي أفترشت هذا المعقد الوثير، حيث تم استخدام مجموعة من شرائط العقادة في جميع أجزاء المقعد. من ديزاينإمبوريوم “زيمر بلس روهدي”. أسفا يسار من الحبال المجدولة تم تنفيذ تلك العقادة الملونة بنفس لون الستارة.
كانت تقتصر في ذلك الوقت على تجميل وتزيين الملابس وبعض قطع الأقمشة المستخدمة مثلًا في زخرفة الستائر، بالإضافة إلى أنها كانت تستخدم في ربط الستائر “ولمها” في أحد طرفي النافذة، كما أنها ظهرت بشكل قوي في الأثاث والستائر منذ القرن الخامس عشر، حيث إن استخدامها في تلك الفترة كان يرمز إلى الغنى والفخامة، حيث كانت مقتصرة على قصور الأغنياء والملوك.
تتواكب أشكال العقادة مع التصميمات البسيطة التي أصبحت تتمتع بها معظم المنازل الآن، فيمكن أن نجد مثلاً قطع أثاث حديثة محددة ومزخرفة بأشكال مبتكرة من العقادة، وبعيدًا عن الاستخدام التقليدي لها، أصبحت استخداماتها أكثر مرونة وتقبلًا لكل ما هو جديد،