كيف تتخطى لحظات الوداع بأقل ضرر نفسي وبمشاعر ثابتة؟ لحظات الوداع للعلاقة المنتهية

كيف تتخطى لحظات الوداع بأقل ضرر نفسي وبمشاعر ثابتة؟ لحظات الوداع للعلاقة المنتهية

كيف تتخطى لحظات الوداع بأقل ضرر نفسي وبمشاعر ثابتة؟ لحظات الوداع للعلاقة المنتهية

في لحظات الوداع القاسية لعلاقة منتهية عليك أن تتحلى بالثبات وتتحاشى الانهيار أو الانفعال الزائد الذي قد يوصلك للانهيار، وإن خوّل إليك الحديث وقتها فعليك بفعل شيئين لا ثالث لهما:
ذكر محاسن العلاقة والتغاضي عن المساوئ
عليك ألا تذكر عند لحظات الوداع مع الحبيب المنفصل عنه للتو الأمور السيئة أو تحاول تبادل الاتهامات أو تحميله المسئولية، دع الوادع يأتي سلسا وبسيطا، لأن هذا ليس وقت عتاب أو لوم بل وقت أن يخرج كل شخص خفيفا بما فيه بالتالي عليك أن تذكر الأمور الحسنة والأشياء الإيجابية التي تعلمتها والآثار الطيبة التي تركتها هذه العلاقة فيك ومدى تأثيرها عليك بالإيجاب.
خالص الأمنيات بالسعادة
عليك أن تتمنى خالص الأمنيات السعيدة عند لحظات الوداع مع الشخص المنفصل عنه ولا تدع يذهب وهو يشعر أن لديك ضغائن تجاهه بل دعه يذهب وهو موقن تماما أن الأمر انتهى وتم تسويته وعليك أن تشد على يده وهو ذاهب وتتمنى له حظا موفقا في حياته وتشكره على تلك الفترة التي قضيتها برفقته، وتمضي دون أي محاولة لإثارة التعاطف أو استنزاف الدموع.

m2pack.biz