مصادر خارجية للتغير

مصادر خارجية للتغير

مصادر خارجية للتغير
مصادر خارجية للتغير

 

هذه الرباعية من المصادر التي تشاهد من ضمن الشركة اوالصناعة التابعة لها ليست الا مجرد جزء من القصة دركر Drucker أيضاً ثلاثة مصادر خارجية :

 

  • سكانية (تغير سكاني)
  • تغييرات في المفهوم والمزاج والمعني
  • معرفة جديدة علمية وغير علمية

 

 

 

 

يمكن التوصل دائما إلى تأكد تام في اول هذه المصادر ومثال على التأكد  السكأني هو التنبؤ الذي أطلقه دركر Drucker سنة 1957 حيث قدر أن زيادة كبيرة سوف ثتحصل في عدد الطلاب في السبعنيات إذ أن عددهم سيتراوح بين 10 و12 مليونا وهذه زيادة كبيرة –وذلك اعتمادا على الربط بين زيادة المواليد التي حدثت بالفعل وبين اتجاه أخر تجلي في زيادة عدد الشبأن الصغار الذين يلتحقون بالمدارس اعتبرت جميع الجامعات الكبرى في الولايات المتحدة تقريبا أن هذا خلاف المعقول ولكن الجامعات الجدية التي تتمتع بروح المضاربة اسثتمرت هذه النبوءة المؤكدة لمصلحتها الكبرى

 

وكمثال على التغيير في المفهوم  يذر دركرDrucker انتشار الفخامة مقابل مجرد المعتاد من الطبقة الغنية إلى الطبقة الأقل غني يوكد دركر Drucker في مجال المعرفة الجددة على أن المجددين الذين يريدون استثمارها يحتاجون فقط إلى اجراء تحليل للمعرفة المتوفرة والمعرفة المطلوبة بعناية ويذكر النجاح الذي حققه بنفسه في مجال الإدارة كمثال على ذلك فيقول

 

كأنت أجزاء كثيرة من المعرفة المطلوبة مثل نظرية الشركة على سبيل المثال متوفرة فيما عدا جزء لا بأس به من المعرفة

 

يحتاج المضاربون إلى البحق الهادف عن مصادر الإبداع والتغيرات والاعراض التي تشير إلى الإبداع الناجح

 

 

إدارة العمل والعمال . بيد أن التحليل الذي أجريته بين أن هذه الأجزاء مبعثرة وتتواجد في بع من مختلف الأنظمة ثم أن أوجد هذه التحليل أجزاء المعرفة التي كأنت ناقصة هذه هدف الأعمال ومعرفة عمل الأفراد وهيكلية الإدارة العليا وهي ما اصطلحنا اليوم على تسميته سياسة العمل والاستراتيجية وما إلى ذلك

 

كأن ربده هو توفير الأجزاء الناقصة وربطها مع الأجزاء الأخرى حتى تشكل كلا متماسكا

 

 

m2pack.biz